معلومات هامه يصرح بها الصحفي الفرنسي "تيري ميسان"
١-أمريكا ستنسحب تدريجياً من الشرق الأوسط
٢-أمريكا وحلف الناتو حضر لحرب سوريه منذ عام ٢٠٠١
واتهامات سوريه بمقتل الحريري كانت محاوله لإطلاق شرارتها
٣-الهدف الأساسي الاستيلاء علي مخزون الغاز الذي
اكتشف في سوريه ومركزه بين حمص ودمشق
٤-سوريه
ستحتل المرتبة الثامنة عالمياً في تصدير الغاز
٥-أمريكا
تعتقد أن النفط السعودي إلى نفاذ ولذلك بدأت التوجه الي سوريه
مصادر التمويل للجيش الحر أغلقت
٦-قنوات
التمويل السعودي أغلقت لكن التمويل القطري لم يغلق بعد
٧-هناك
٥٠ألف مقاتلاً أجنبياً تم نقلهم من ليبيا عبر تركيا في عمليه منظمه لقتال الجيش
السوري الوطني ومن ضمنهم رقم ٢في القاعدة عبد الحكيم بن حلاج
٨-الذي
قام بتنظيم عمليه نقل الإرهابيين من ليبيا إلى تركيا هو ممثل الأمين العام لمجلس
الأمن أيان مارتن وتم وضعهم فيما يسمي مخيمات اللاجئين
٩-علم
الجيش الحر مع نجومه رمز مهم لحلم فرنسا في تقسيم سوريه
١٠بعض التكفيريين في بابا
عمرو أنشؤوا إمارة إسلامية وكانوا تحت إمرة القائد لهيئة الأركان الفرنسي الذي
عينه ساركوزي لتولي العمليات العسكرية في سوريه
١١-شاهدت
بأم عيني كيف قتل التكفيريون ١٠٠شخص في بابا عمرو تحت إشراف ضباط فرنسيين ...وهنا
السؤال ما مصلحه فرنسا في ذلك غير المصالح الاستعمارية
١٢-وفرت
فرنسا الظروف اللوجستية لتنظيم انقلاب عسكري في سوريه ....ولكن كل ذلك لم يجد
نفعاً
١٣-الأخضر
الإبراهيمي ما طلب منه هو تصميم ما يشبه الطائف علي المقاس السوري
١٤-لكن
الرئيس بشار الأسد أجاب علي هذه المحاولات بطرح مشروع ميثاق وطني واستفتاء دستوري
وبذلك يضمن أن يبقى الشعب السوري هو من يقرر مصيره وليس الوصاية الخارجية
١٥- خلاصه:
من المرتقب حدوث اتفاق أمريكي روسي لبدء المفاوضات من أجل الانسحاب من الجولان
يكون في موسكو هذا فيما يخص نهاية الأحداث في سوريه وإيجاد نظام جديد اتحاد بين
الأردن وفلسطين في الوقت عينه ينطلق الحديث عن تفكيك السعودية قسم إلى الأردن وقسم
يضاف إلى العراق وقسم يمثل دوله مركزيه لآل سعود .. وهنا دور برنن وهي هندسة جديدة
للمنطقة
١٦-خيار
الضربة العسكرية علي إيران أسقط تماماً
١٧-مفهوم
الربيع العربي ليس إلا شعاراً بل نشهد احتجاجاً لمرتزقة وقتله يحملون النزعة
الانفصالية
١٨- الإخوان
المسلمون وقعوا اتفاقاً مع أمريكا بعدم التعرض لإسرائيل أو نقد اتفاقات السلام
معها واعتقد أن حكومة إخوانية لن تدوم طويلاً
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق